سياسة

ترقب لإعلان تشكيلة حكومة مصطفى.. وصدام وشيك مع حماس

القدس المحتلة_صوت سورية

في الضفة الغربية تقترب الحكومة الفلسطينية الجديدة من رؤية النور بعد أن أفادت مصادر لسكاي نيوز عربية بأن حكومة محمد مصطفى ستؤدي اليمين الدستورية الأحد المقبل أمام الرئيس محمود عباس.

المصادر تحدثت عن احتفاظ رئيس الوزراء بوزارة الخارجية لإدارة العلاقات الخارجية وتعيين وزيرة دولة للشؤون الخارجية لإدارة الوزارة والسفارات داخليا.

يأتي هذا وسط ترقب لصدام بين فتح وحماس التي كشفت منذ اللحظة الأولى معارضتها لتولي مصطفى مهمة تشكيل الحكومة الجديدة

ترقب لإعلان التشكيلة وصدام وشيك مع حماس

وأشار عضو المجلس الثوري لحركة فتح والمتحدث باسم الحركة جمال نزال خلال مداخلته لغرفة الأخبار على “سكاي نيوز عربية” أن الحكومة الفلسطينية المعينة برئاسة محمد مصطفى ستقدم التشكيلة الوزارية للرئيس قبل انقضاء المهلة القانونية المحددة في القانون الأساسي.

  • ستحظى غزة بأكبر عدد من الوزارات في الحكومة الفلسطينية وسيشغل هذه الوزارات أشخاص أغلبهم قادمون من غزة إلى الضفة الغربية.
  • وجود قاعدة تشاور واسعة مع أطراف فلسطينية عديدة ستفرز حكومة كفاءات غير حزبية.
  • يتعذر الكشف عن الأسماء المرشحة قبل التوصل إلى اتفاق حقيقي حولها بين الأطراف المعنية في عمليات التشاور.
  • لن يكون لأي فصيل من الفصائل مندوب أو وزير في هذه الحكومة حرصا على أن تكون الحكومة حكومة خبراء لا حكومة سياسية.
  • تنحي فتح عن رئاسة الحكومة طريق لفتح الباب أمام حكومة خبراء ذات قدرة على التعامل مع العالم وأهلية أكبر للعمل في غزة.
  • ما قامت به إسرائيل هو إبادة جماعية لم يشهدها التاريخ.
  • ستواصل الحكومة الجديدة القيام بمهام السلطة الوطنية حتى 6 أكتوبر.
  • لم تكن غزة ستكون كما هي عليه لولا التمويل والمشاريع التي نفذتها السلطة الوطنية، والتي استمرت في تحمل مسؤوليتها في غزة حتى في ظل عدم جمع الضرائب منها.
  • ترحيب كافة الأقطاب السياسية في العالم بتشكيل هذه الحكومة التي تعد بمثابة انطلاقة جديدة في ترتيب الأوراق الفلسطينية وتشكيل فريق حكومي جديد قادر على التواصل مع العالم.
  • تراهن الحكومة الجديدة على التناقض والتباين القائمة بين قراءة الولايات المتحدة للوضع في فلسطين عامة وغزة بشكل خاص وبين حكومة نتنياهو.
  • لن يسمح نتنياهو بأي شكل من الأشكال وجود سلطة فلسطينية في غزة.
  • على حماس أن تقطع الطريق على مخططات نتنياهو وأن تتعاون مع السلطة الوطنية الفلسطينية.
  • من يريد أن يتحمل مسؤولية تعطيل عمل هذه الحكومة في إنقاذ الوضع في غزة سيتحمل مسؤوليته أمام الشعب.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى